وقف موقع “أكورا” خلال قراءته لأبرز اليوميات المغربية الصادرة يوم الثلاثاء 21 فبراير على مجموعة من العناوين البارزة منها “اعتقال أول مالك حانة في عهد حكومة بنكيران”، و”فضيحة بقضاء الأسرة…حكم يؤيد تنصير محضون” و”شباط يواصل
تصوير: وكالة أم ب بريس يبدو أن موسى سراج الدين، قديس حركة 20 فبراير بالدار البيضاء اقتنع أخيرا أنه لا جدوى من الاستمرار في “اللعب مع الدراري”، حتى “لا يصبح فاطرا”…لذلك صمم، كما يبدو في
تضمنت الصحف اليومية الصادرة يوم الاثنين 20 فبراير مجموعة من العناوين البارزة نقرأ لكم منها “مافيا صينية تختطف صينيا بالبيضاء”، و”أرميل يعفي مدير ديوانه”،و لقاء بين الملك وبوتفليقة في الصيف بعد الانتخابات الجزائرية”، و”الرميد يجمع
في حدود العاشرة ليلا من يوم 18 فبراير 2012 أحضر مصطفى واد من مقر حزب الطليعة حوالي ستين سندويتشًا أصر على أن يوزعها فقط بين المعتصمين، الذين كانوا أقل من ستين ولم ينل منها الشعب
مصطفى البكوري يمينا، وبنشماس يسارا وقد انتخب رئيسا للمجلس الوطني لحزب “البام” بعد الانتهاء من عملية فرز الأصوات قبل قليل ببوزنيقة، حيث تواصلت أشغال مؤتمر حزب “البام”، تم التصويت على مصطفى البكوري أمينا عاما جديد
انتخب مؤتمر حزب الأصالة والعاصرة بالإجماع صباح اليوم الأحد، ببوزنيقة حكيم بنشماس رئيسا للمجلس الوطني للحزب. وكان بن شماس المرشح الوحيد لرئاسة المجلس المذكور. وخلال كلمته شدد على شكر فؤاد عالي الهمة، أحد أبرز مؤسسي
اعتبر “طارق الثلاثي”، رئيس المعهد المغربي للدراسات والأبحاث الإستراتيجية، وأستاذ العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني بالمحمدية أن الجزائر تحاول فتح الحدود مع المغرب نتيجة تخوفها من المآل القبيح الذي قد ينتظرها في ظل الحراك الشعبي
بعد 18 سنة من الركود الذي طال الجسم المغاربي، انطلقت صباح السبت 18 فبراير الجاري بالعاصمة الرباط أشغال اجتماع مجلس وزراء خارجية دول اتحاد المغرب العربي في دورته الثلاثين، وحضر الدورة جميع وزراء خارجية المنطقة
قررت وزارة الاتصال في شخص الوزير مصطفى الخلفي منع جريدة إلباييس الاسبانية من التوزيع داخل المغرب، لتضمنها كاريكاتيرا مسيئا للملك محمد السادس بصفته ملكا ورئيسا للدولة المغربية. والمؤكد أنه حين تحضر سوء النية في
قام راهب كان يشرف، سابقا، على كنيسة بحي المستشفيات بالدار البيضاء الوعاء العقاري للكنيسة لامرأة مقاول وفر إلى الخارج. وتوجد الكنيسة التي بُنيت في الخمسينيات من القرن الماضي في ملكية الجمعية المسيحية الأرثوذوكسية التي يقع