شريط الأخبار :

أخنوش يمثل أمير المؤمنين جلالة الملك في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر

حموشي يستقبل أرامل وآباء موظفي شرطة ممن وافتهم المنية خلال أداء الواجب المهني (+صور)

اتفاقية تعاون بين المديرية العامة للأمن الوطني ومجموعة رونو لتوفير خدمات تفضيلية لفائدة مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني

القمة العربية ببغداد تدعم ترشيح المملكة المغربية لمقعد غير دائم في مجلس الأمن عن الفترة 2028-2029

سوريا تشكر الملك محمد السادس على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق

إعلان بغداد يدعم دور لجنة القدس برئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس

إسبانيا: توقيف عنصر موالي لـ’داعش’ بالتعاون مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني

الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب: الأجهزة الأمنية المغربية قطعت شوطا كبيرا في تناغم تام مع مسارات التنمية المتسارعة للمملكة

القمة العربية ال34: الملك يجدد التأكيد على استعداد المغرب الكامل للانخراط في أي دينامية من شأنها أن ترتقي بالعمل العربي المشترك

العربية ال 34 : الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة والعودة إلى طاولة المفاوضات

شبيبة الاتحاد الاشتراكي تنغّص على الكاتب الأول للحزب دخوله السياسي

يبدو أن الدخول السياسي للكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، إدريس لشكر، لم يكن بالطربقة التي تخيلها هذا الأخير، وذلك بعد أن منعته شبيبة الحزب نهاية الأسبوع الماضي لساعات من الحديث خلال لقاءين حزبيين.

وقد عاش إدريس لشكر لحظات عصيبة بفاس يوم السبت الماضي بعد أن تم منعه من اخذ الكلمة من طرف شبيبة الحزب التي لا زالت تحت رئاسة علي اليازغي، ابن محمد اليازغي، والتي تعتبر الهيأة الوحيدة غير الخاضعة لسلطة الكاتب الأول لحزب الوردة.

وأمام منعه من أخذ الكلمة من طرف هؤلاء الشبان المسلحين بالكراسي وقارورات المياه، فكّر إدريس لشكر في الاستعانة بخدمات الوزير المنتدب في وزارة الداخلية والمدير العام للإدارة العامة للأمن الوطني سابقا، الشرقي اضريس، لطرد معارضيه من القاعة التي كانت تحتضن الاجتماع، لكن بعض قياديي الحزب رفضوا هذه الفكرة، خصوصا أن حزب الاتحاد الاشتراكي عاش تجربة وحيدة في هذا المجال سنة 1983، حين طلب عبد الرحيم بوعبيد مساعدة إدريس البصري لإخلاء مقر الحزب الكائن بحي أكدال بالرباط من معارضي المشاركة في الانتخابات التشريعية التي أقيمت سنة 1984.

يوما قبل وصوله إلى فاس، عاش الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي نفس المعاناة بمدينة تطوان، حيث تم منعه من اخذ الكلمة خلال اجتماع تحضيري للمؤتمر الوطني الثامن لشبيبة الاتحاد الاشتراكي، لكنه تمكن من إلقاء كلمته بعد ساعات من المفاوضات.

Read Previous

أوزيل يكشف السبب الحقيقي وراء رحيله عن ريال مدريد

Read Next

صحف نهاية الأسبوع: “كلشي حالف على بنكيران” والأمن يرفع من درجة اليقظة والحذر