شريط الأخبار :

بلاغ: إرجاء العمل بالمسطرة الموحدة لتأطير عمليات مراقبة مطابقة الدراجات بمحرك باستعمال جهاز قياس السرعة

فيديو: توزيع المساعدات الإنسانية المغربية الموجهة إلى سكان غزة

بنك المغرب يصدر قطعة نقدية تذكارية بمناسبة الذكرى الـ62 لميلاد جلالة الملك محمد السادس

عيد الشباب: الاحتفاء بالالتزام الملكي الراسخ تجاه الشباب المحرك الحقيقي لمغرب صاعد

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

بالصور: أمن القنيطرة يوقف قاصرا تورط في محاولة السرقة من محل تجاري تحت التهديد باستخدام طرد متفجر وهمي

طنجة: توقيف دنماركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض في قضية تتعلق بالقتل العمد باستخدام السلاح

ذكرى ثورة الملك والشعب: عفو ملكي على 881 شخصا

الجزائر تعزز تواجدها على الحدود مع المغرب وتخندق دركيا في كل متر مربع

قررت الجزائر تشديد حراستها الحدود الفاصلة مع المغرب وقد تم نصب سوار بشري قوامه عناصر الدرك الجزائري خاصة في المنطقة المتاخمة لمدينة السعيدية المغربية تزامنا وفصل الصيف.

ونقلت جريدة “الشروق” أن السلطات الجزائرية استقرت على وضع دركي في كل متر مربع في المنطقة المجاورة للحدود الشمالية الشرقية للمملكة المغربية، وهو الإجراء الذي يندرج ضمن سعي الجزائر الحيلولة دون اختراق حدودها البرية من لدن بعض السياح التائهين.

ونقلت جريدة “الشروق” الجزائرية أن تعزيز حرس الحدود يرمي حماية السياح الذين يجهلون المنطقة وتوجيههم للحؤول دون تخطيهم الحدود البرية الفاصلة بينها والجار الغربي.

ويأتي تعزيز التواجد الأمني للجزائر على الحدود في محاولة منها الرد على المغرب الذي قرر التضييق على التنظيمات الإرهابية ببناء سياج فاصل يبلغ طوله نحو 70 كيلومترا، ومن شأنه أن يمنع مرور الإرهابيين إلى تراب المملكة.

من جهتها نقلت “الشروق” أن هذا يندرج ضمن رغبة الجزائر في تضييق الخناق على شبكات تهريب الوقود والمخدرات التي تنشط في المنطقة الحدودية، لكن تقارير إعلامية في الجارة الشرقية تحيل على أن الجزائر لم تستسغ رغبة المملكة في حماية أراضيها بالسياج وقررت أيضا الرد بطريقتها على هذا الأمر.

وإذ تتسع الهوة بين المغرب والجزائر رويدا فإن إحصائيات أخيرة أثبتت أن دول الاتحاد المغاربي تخسر حوالي عشرة ملايير دولار سنويا، أي ما يعادل نحو 2 في المائة من ناتجها القومي الإجمالي، بسبب غياب التنسيق في المواقف الخارجية، وتعثر قيام سوق مغاربية مشتركة، واستمرار الاعتماد على الأسواق الأوروبية في تسويق الصادرات واستيراد المواد الضرورية.

التجارة البينية بين دول المغرب العربي لا تتجاوز نسبة 5 في المائة من مجموع تجارتها مع الاتحاد الأوروبي، المقدرة بنحو 80 مليار دولار.

Read Previous

ابن كيران: لن ندخر جهدا في رعاية شؤون المغاربة المقيمين في الخارج

Read Next

اردوغان رئيسا لتركيا من الدورة الاولى