شريط الأخبار :

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

المحامي هوبيرت سايون: قطع الجزائر لعلاقاتها مع المغرب أو الصرخة الأخيرة لنظام يحتضر

باريس – كتب هوبيرت سايون، المحامي بهيئة باريس، رئيس مؤسسة فرنسا-المغرب وعضو المنصة الدولية للصحراء المغربية، أن قرار “قطع الجزائر للعلاقات الدبلوماسية مع المغرب يعد خطوة طائشة، وهو بمثابة صرخة أخيرة لنظام يحتضر”.

وفي تحليله لقيام الجزائر بقطع العلاقات الدبلوماسية من جانب واحد مع المغرب، أوضح السيد سايون أن القرار “لم يكن له أي صدى بين الدول”، مضيفا أنه “باستثناء البلاغات الصحفية لوكالات الأنباء، لم تحظ حركة التضامن المأمولة بأي اهتمام”.

وبالنسبة لهذا الأستاذ الفخري في مجال القانون “في الواقع، تتعب الجزائر العالم بشأن موضوع الصحراء الخارج عن نطاق الزمن”، مشيرا إلى أن “صمت الدول ووسائل الإعلام الكبرى كان بمثابة عقاب عادل لعدم ملاءمة وعبثية القرار”.

وسجل أن قطع العلاقات الذي “جاء بعد تصريحات الحرب النارية والاتهامات غير المتسقة بشأن قضية القبائل، بدا للجميع دون حمولة سياسية جادة. ولم يمكن أن يكون الأمر على خلاف ذلك. فالحس السياسي غاب بلا شك عن مسيري البلاد”.

وأكد المحامي الباريسي أن النظام الجزائري أثار بعد ذلك التهديد الاقتصادي والمالي للغاز، من خلال التشكيك في أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي، مسجلا أنه “بما أن البلاد فقدت مصداقيتها كثيرا بسبب انقساماتها الداخلية، وانتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان الأساسية، وغياب الديمقراطية الحقيقية، فمن غير الوارد أن تقف أوروبا خلفها ضد المغرب”.

Read Previous

بنجامين نداغيجيمانا يتولى مهامه كقنصل عام لبوروندي في العيون

Read Next

الدار البيضاء: يهود ومسلمون يحتفلون معا بالسنة العبرية الجديدة