شريط الأخبار :

فيديو: الأطفال المقدسيون المشاركون في المخيم الصيفي يعبرون عن فرحتهم بزيارة المغرب

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في المخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

فيديو: فرنسا تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامات ب’ عدم اتخاذ باريس إجراءات لمكافحة معاداة السامية’

وفاة الإعلامي علي حسن أحد الوجوه البارزة في التلفزيون والسينما المغربية

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في الدورة الـ16 للمخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

مندوبية السجون: هناك سوء فهم ومعطيات مغلوطة بخصوص تنفيذ مقتضيات القانون المتعلق بالعقوبات البديلة

جلالة الملك: السياسة الخارجية للمملكة المغربية ظلت تسير وفق مقاربة قانونية منهجية قائمة على احترام القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة

الرباط: نص رسالة جلالة الملك إلى المشاركين في الدورة الثانية والثمانين لمعهد القانون الدولي

مطار محمد الخامس: توقيف تركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن طرف السلطات القضائية بألمانيا

المغرب: فاتح شهر ربيع الأول لعام 1447هـ غدا الاثنين وعيد المولد النبوي يوم 05 شتنبر المقبل

بمنعها للمظاهرات.. قناع  السلطة بالجزائر يسقط وتترسخ ديكتاتوريتها

قالت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، إنه بإخضاعها الحرية في التظاهر لنظام الترخيص المسبق، فإن “الجزائر الجديدة تترسخ في الديكتاتورية”.

وعبر نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان، سعيد صالحي، عن استيائه إزاء بيان لوزارة الداخلية الجزائرية التي فرضت التصريح المسبق بالمسيرات، وبأسماء المسؤولين عن تنظيمها وساعة بدايتها وانتهائها ومسارها وشعاراتها، لدى المصالح المختصة، قبل انطلاقها.

وأضاف أن “القناع سقط عن وجه السلطة، وانكشفت رغبتها في وضع حد للحراك ومنع المسيرات السلمية”، متسائلا “هل تفرض السلطة على الشعب طلب ترخيص للخروج في مسيرات أيام الجمعة؟”.

واعتبر أن السلطة، التي سقطت في فخ تناقضاتها، لم تتوقف عن التسويق للدستور الجديد، مؤكدة أنه يكرس نظام التصريح فقط لممارسة الحريات.

وبحسب نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان، فإن السلطة تناقض نفسها، من خلال العودة إلى نظام الترخيص المسبق.

ويرى مدافعون عن حقوق الإنسان، أن وزارة الداخلية الجزائرية، التي لزمت الصمت بخصوص القمع الذي تعرض له متظاهرون خلال الجمعتين الأخيرتين بالجزائر العاصمة، وبالعديد من المدن، توجه بذلك رسالة واضحة للحراك، ومن ثمة لكافة المنظمات التي تعتزم تنظيم مظاهرات في الشارع مستقبلا.

وسجلت الجزائر، على بعد أسابيع قليلة عن الانتخابات التشريعية، المقررة في 12 يونيو المقبل، تفاقما لأعمال العنف والاعتقالات في صفوف المتظاهرين.

Read Previous

مستجدات الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة وإجمالي عدد الملقحين

Read Next

منظمة الصحة العالمية تحذر من “كورونا الهندية” وتكشف “تمتعها بقدرة عالية على الانتشار “