شريط الأخبار :

فيديو: الأطفال المقدسيون المشاركون في المخيم الصيفي يعبرون عن فرحتهم بزيارة المغرب

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في المخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

فيديو: فرنسا تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامات ب’ عدم اتخاذ باريس إجراءات لمكافحة معاداة السامية’

وفاة الإعلامي علي حسن أحد الوجوه البارزة في التلفزيون والسينما المغربية

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في الدورة الـ16 للمخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

مندوبية السجون: هناك سوء فهم ومعطيات مغلوطة بخصوص تنفيذ مقتضيات القانون المتعلق بالعقوبات البديلة

جلالة الملك: السياسة الخارجية للمملكة المغربية ظلت تسير وفق مقاربة قانونية منهجية قائمة على احترام القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة

الرباط: نص رسالة جلالة الملك إلى المشاركين في الدورة الثانية والثمانين لمعهد القانون الدولي

مطار محمد الخامس: توقيف تركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن طرف السلطات القضائية بألمانيا

المغرب: فاتح شهر ربيع الأول لعام 1447هـ غدا الاثنين وعيد المولد النبوي يوم 05 شتنبر المقبل

أخصائي أمراض الحساسية والمناعة: هناك تأثير إيحابي غير متوقع للكمامات

قال الدكتور فلاديمير بوليبوك، كان للإجراءات المقيدة التي فرضت لمكافحة “كوفيد-19″، تأثير إيجابي في مجال آخر ، حيث ساعدت مرضى الحساسية على تجاوز موسم الخطورة.

وقال بوليبوك، أخصائي أمراض الحساسية والمناعة، تعتبر أشهر الربيع والصيف، من أخطر الفترات في حياة من يعانون من الحساسية والربو. لأنها فترة  إزهار مختلف أنواع النباتات، التي يرافقها ازدياد عدد المراجعين للمستشفيات والأطباء بسبب الحساسية. ولكن في هذه السنة اختلف الوضع.

ويقول، “يمكنني القول، إن عدد الشكاوى هذه السنة، هو أقل من المعتاد. مع العلم أن الأشجار التي تعتبر من أخطر مسببات الحساسية متوفرة في روسيا. ولكن ارتداء الناس للكمامات الواقية، جنبهم تأثير حبوب اللقاح. ويضيف، لقد تحققت أمنيتي، لأني كنت دائما منذ عام 1995 ، أطلب من المرضى الذين يعانون من حساسية حبوب اللقاح، ارتداء الكمامات خلال موسم إزهار النباتات. ولكنهم كانوا يرفضون لأنهم لا يريدون الظهور كأغبياء ملثمين. ولكن في هذه السنة كان الجميع يستخدمون الكمامات، لذلك لم يتنفس مرضى الحساسية حبوب اللقاح، ولم تتفاقم حالتهم “.

وأضاف الأخصائي، كما ساعد الربيع البارد والممطر  أحيانا على انخفاض كمية حبوب اللقاح في الهواء الجوي. هذه العوامل اجتمعت مع بعضها وأعطت نتائج إيجابية، حتى أن الذين يعانون من الربو، لم يتعرضوا إلى أزمات حادة معتادة في الربيع والصيف، لذلك لم يحتاجوا إلى أدوية إضافية هذه السنة”.

المصدر: نوفوستي/RT

Read Previous

مستجدات الحالة الوبائية بالمغرب إلى حدود العاشرة من صباح اليوم الجمعة

Read Next

صورة: تصرف “غير لائق” من زوجة لاعب تونسي تجاه قيس سعيد