شريط الأخبار :

الدار البيضاء: توقيف مواطن فرنسي موضوع أمر دولي بإلقاء القبض

حزب ‘أومكونتو وي سيزوي’ الجنوب إفريقي يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي ويعتبر أنه يضمن للمغرب سيادته على الصحراء

القضاء الكندي يدين هشام جيراندو بتهمة التشهير ويقرر أن الحكم واجب التنفيذ حتى في حالة الاستئناف

عيد العرش: رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر

رئيس دائرة غولوا: تحت الملك..المغرب يرسخ مساره التنموي في احترام تام لهويته بروافدها المتعددة

ثاباتيرو: المغرب نموذج للتحديث المؤسساتي والتنمية الاقتصادية

بالأرقام: نتائج الشراكة الفعالة بين مديرية الأمن الوطني ووزارة التربية الوطنية للتوعية والوقاية من مخاطر الجريمة والانحراف

ناصر بوريطة يجري مباحثات مع نظيره الإسباني مانويل ألباريس

برقية تعزية من الملك محمد السادس إلى رئيس جمهورية نيجيريا الفيدرالية إثر وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري

الوزير البريطاني الأسبق للدفاع والتجارة الدولية: المملكة المغربية شريك أساسي للمملكة المتحدة

قيادي تجمعي قاصفا عبد العزيز أفتاتي: “للأحرار مشروع يقض مضجعك”

انتقد القيادي التجمعي بجهة سوس ماسة لحسن السعدي عبر تدوينة فيسبوكية، التصريحات غير المفهومة الصادرة عن  البرلماني السابق عن حزب المصباح، عبد العزيز أفتاتي، في عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطنى للأحرار، خلال مهرجان انتخابي نظّم الاحد الماضي بمدينة المضيق.
وكتب “السعدي” رئيس المنظمة الجهوية للشبيبة التجمعية بجهة سوس ماسة عبر تدوينة على حسابه الرسمي على “الفايسبوك” : ” أن يخرج عبد العزيز أفتاتي في هذا الوقت بالضبط مهاجما رئيس الأحرار الأخ عزيز أخنوش، فذلك ليس بمحض الصدفة أو بالأمر العادي. وإنما لهذه الخرجة تفسير، ولهذه الهجمة أسباب مباشرة تتمحور أساسا حول استعداد الأحرار لجامعة الشباب التي ستنظم بمدينة مراكش يومي 21 و 22 شتنبر الجاري.
وهو الحدث الذي ينتظر أن يعرف مشاركة 4000 تجمعي سيعلنون للمغاربة بأن للأحرار مشروعا مجتمعيا لا يتأثر بمحاولات الافشال والتشويش، مشروع ساهمت قواعد الحزب في رسم معالمه، مشروع يتملكه كل الأحرار من أجل مغربة العدالة الاجتماعية، مشروع يقوده عزيز أخنوش مسنودا بالشباب والنساء والأطر وجميع فئات المجتمع.
وإن كان عزيز أخنوش رجل أعمال ناجح فإنه نموذج للمواطن الحق، المواطن المنشغل بالوطن، رجل الاعمال الذي اختار ان يلج عالم السياسة والعمل الميداني والقرب من المواطن. ولم يختر الانزواء في أعلى السلم الاجتماعي وترك البلاد في أيدي تجار الدين ودعاة الظلامية ومنتجي البؤس.
كلما رفع الاحرار وثيرة العمل كلما خرج افتاتي من جحره لممارسة هوايته المفضلة في تصريف مواقف من يحركه عن بعد، فهو قناة للصرف تنشط حين يحس إخوانه بخطورة مشروع الأحرار وديناميتهم. لكن هيهات فلن تنال سهام النقذ الهدام من طموح جارف لتنمية الوطن. فالأحرار اليوم أكثر عزما على المضي قدما نحو تنزيل مسار الثقة حيث تكمن وصفة الرقي والازدهار.”.

Read Previous

الملك محمد السادس يقيم مأدبة عشاء على شرف رئيس وزراء البوسنة والهرسك

Read Next

بالأرقام: حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال الأسبوع الماضي