الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب
أكورا بريس تم يوم أمس الخميس، بالرباط، تنصيب السيد ناصر بوريطة وزيرا منتدبا لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون.
وهنأ وزير الشؤون الخارجية والتعاون، السيد صلاح الدين مزوار، في كلمة ألقاها خلال حفل أقيم بالمناسبة، السيد بوريطة على الثقة الملكية التي حظي بها، مشيدا بما يتمتع به من كفاءة.وأوضح السيد مزوار أن تعيين السيد بوريطة، ككفاءة مشهود لها بالعطاء، هو تشجيع لمختلف الكفاأت والطاقات في الوزارة.وأضاف أن “على الدبلوماسية المغربية، في هذه المرحلة، أن تكون دبلوماسية عمل وعزيمة قادرة على التفاعل بشكل إيجابي مع المحيط الذي تشتغل فيه”، مشيرا إلى أن هذا التعيين يصب في إذكاء مزيد من “الانسجام والتناسق مع الرؤية المؤطرة للدبلوماسية” المغربية.وأكد الوزير على ضرورة رفع مختلف التحديات التي تواجه الدبلوماسية المغربية، مشيرا الى أن المغرب، بفضل رؤية جلالة الملك وتوجيهاته السامية، “يعمل على تطوير مختلف الآليات ليكون حاضرا في المنظومة الجديدة لعالم اليوم”.من جهته، أعرب السيد بوريطة، عن اعتزازه وافتخاره بالثقة الملكية التي حظي بها، مضيفا أن الأمر يتعلق بتحفيز أكبر للمساهمة في رفع التحديات التي تواجه الدبلوماسية المغربية.والسيد بوريطة، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس وزيرا منتدبا لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، هو خريج كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالرباط.وشغل السيد بوريطة، الذي ازداد سنة 1969، منصب كاتب عام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون، وهو المنصب الذي ظل يشغله إلى أن عينه جلالة الملك وزيرا منتدبا لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون.كما شغل منصب رئيس ديوان وزارة الشؤون الخارجية وسفير، مدير عام العلاقات متعددة الأطراف والتعاون الشامل.فضلا عن ذلك، شغل السيد بوريطة منصب رئيس مصلحة الهيئات الرئيسية بالأمم المتحدة، ومستشارا ببعثة المغرب لدى المجموعة الأوروبية ببروكسل، ومنصب رئيس قسم منظمة الأمم المتحدة ، ومديرا للأمم المتحدة والمنظمات الدولية داخل الوزارة.
وهنأ وزير الشؤون الخارجية والتعاون، السيد صلاح الدين مزوار، في كلمة ألقاها خلال حفل أقيم بالمناسبة، السيد بوريطة على الثقة الملكية التي حظي بها، مشيدا بما يتمتع به من كفاءة.وأوضح السيد مزوار أن تعيين السيد بوريطة، ككفاءة مشهود لها بالعطاء، هو تشجيع لمختلف الكفاأت والطاقات في الوزارة.وأضاف أن “على الدبلوماسية المغربية، في هذه المرحلة، أن تكون دبلوماسية عمل وعزيمة قادرة على التفاعل بشكل إيجابي مع المحيط الذي تشتغل فيه”، مشيرا إلى أن هذا التعيين يصب في إذكاء مزيد من “الانسجام والتناسق مع الرؤية المؤطرة للدبلوماسية” المغربية.وأكد الوزير على ضرورة رفع مختلف التحديات التي تواجه الدبلوماسية المغربية، مشيرا الى أن المغرب، بفضل رؤية جلالة الملك وتوجيهاته السامية، “يعمل على تطوير مختلف الآليات ليكون حاضرا في المنظومة الجديدة لعالم اليوم”.من جهته، أعرب السيد بوريطة، عن اعتزازه وافتخاره بالثقة الملكية التي حظي بها، مضيفا أن الأمر يتعلق بتحفيز أكبر للمساهمة في رفع التحديات التي تواجه الدبلوماسية المغربية.والسيد بوريطة، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس وزيرا منتدبا لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، هو خريج كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالرباط.وشغل السيد بوريطة، الذي ازداد سنة 1969، منصب كاتب عام لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون، وهو المنصب الذي ظل يشغله إلى أن عينه جلالة الملك وزيرا منتدبا لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون.كما شغل منصب رئيس ديوان وزارة الشؤون الخارجية وسفير، مدير عام العلاقات متعددة الأطراف والتعاون الشامل.فضلا عن ذلك، شغل السيد بوريطة منصب رئيس مصلحة الهيئات الرئيسية بالأمم المتحدة، ومستشارا ببعثة المغرب لدى المجموعة الأوروبية ببروكسل، ومنصب رئيس قسم منظمة الأمم المتحدة ، ومديرا للأمم المتحدة والمنظمات الدولية داخل الوزارة.
