شريط الأخبار :

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

صحيفة “واشنطن بوست”: المغرب شريك استراتيجي جديد للولايات المتحدة الأمريكية؟

بمناسبة تواجد نائب وزير الخارجية المغربية يوسف العمراني بمعهد بروكينغز للحديث عن الشرق الأوسط والعلاقات الامغربية الأمريكية وبعض المواضيع الأخرى، خصصت يومية واشنطن بوست الأمريكية مقالا تحت عنوان “هل يعتبر المغرب شريكا استراتيجيا جديدا؟”. وفي جوابه عن سؤال حول تواجده بمعهد بروكينز، قال يوسف العمراني “أنا هنا لتقوية العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية…نحن جد طموحين ونتوق إلى الانتقال إلى شراكة أوسع وأكثر استراتيجية”.  يُشار إلى أن العلاقات بين البلدين قوية، لكن يومية “واشنطن بوست” تشير إلى أن المغرب يسعى إلى “الحوار السياسي والحوار المشترك في العديد من القضايا التي تهم إفريقيا والشرق الأوسط”، بعيدا عن كون العلاقات لا تتمثل سوى في بعض الاتفاقيات بين الطرفين.

كما لم تنس “واشنطن بوست” الإشادة بالنموذج المغربي والانتقال الديمقراطي الذي يعيشه، وكذلك مصالحته مع الماضي الأليم، وتبنّي مدونة الأسرة الجديدة…مشيرة إلى أن “الإصلاحات السياسية والاقتصادية شكّلت الأولوية لدى الملك محمد السادس منذ جلوسه على عرش المملكة”.

إعداد: نبيل حيدر

Read Previous

عرض عليه تمكينه من قوات خاصة: نصر الله يدعو بشار الأسد إلى المقام معه أو في مقر السفارة الإيرانية في بيروت

Read Next

رغدة من الدفاع عن حقوق المواطن العربي إلى مساندة نظام الأسد في التخلص من مواطنيها ولو عبر “الإبادة”