شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

مراهـق آسيوي يرتدي النقاب ويتسوّل مع أمه.. في دبي

 المراهق المتسول الثاني على اليمين

لجأت متسولة أسيوية وابنها المراهق إلى حيلة لاستعطاف المارة في دبي بارتداء الابن للنقاب وممارسته التسول وسط النساء.

وأوضح العقيد سالم الرميثي من شرطة دبي في تصريحات نشرتها صحيفة “الإمارات اليوم” أن فرق الأمن رصدت مجموعة من النساء يمارسن التسوّل بالقرب من أحد المساجد في دبي، فأعدت لهن كميناً ثم ألقت القبض عليهن.

المراهق المتسول

وأضاف أنه من خلال استجواب النساء فوجئ فريق الحملة بمراهق يرتدي زياً نسائياً ويتستر خلف النقاب وتبين من خلال التحري أنه ابن إحدى النساء اللاتي يمارسن التسول، وقد اصطحبته معها للاستفادة به في هذه الممارسات، لافتاً إلى أنه تم إحالة المرأة وابنها إلى الجهات المختصة تمهيداً لإبعادهما مع بقية المتهمين.

وضبطت شرطة دبي ضمن حملة مكافحة التسوّل 65 متسولاً منذ بداية شهر رمضان الجاري.

وكشف الرميثي أن فرق العمل في الحملة رصدت كذلك أساليب احتيالية قام بها متسولون، مثل أحدهم الذي كان يجلس على مقعد متحرك وبعد ضبطه تبين أنه سليم ولا يعاني أي إعاقة، وكذلك متسوّل آخر كان يستخدم قدماً صناعية وحين قبض عليه اتضح أن قدمه موجودة ولا يعاني بتراً أو إعاقة.

وأكد أن مساعدة المتسولين من قبل أفراد المجتمع يمثل دافعاً لهم للاستمرار في التسول الذي تحول عند أغلبيتهم إلى مهنة وليس مجرد ممارسة نابعة عن حاجتهم إلى المال، خصوصاً أنهم يرفضون التوجه إلى الجمعيات الخيرية ويفضلون التسول، لأنه يمثل بالنسبة لهم مصدر دخل مرتفعاً.

وأشار نائب مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، إلى أن بعض الأساليب تدل دلالة واضحة على أن هؤلاء المتسولين يفدون إلى الدولة بقصد ممارسة التسول مهنة، موضحاً أن ارتداء العباءة والنقاب أصبح من السمات المميزة للمتسولات لإخفاء معالمهن الحقيقية.

أكورا بريس / وكالات

Read Previous

بَان كِي مُون يُعيّن المغربي بن عمر نائباً له بالأمم المتحدة

Read Next

الأزمة الاقتصادية تضع بصمتها على الأولمبياد: مكارتني يتقاضى دولار واحد مقابل غنائه في افتتاح الألعاب الأولمبية