شريط الأخبار :

برقية تعزية ومواساة من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم الإعلامي محمد حسن الوالي (علي حسن)

فيديو: الأطفال المقدسيون المشاركون في المخيم الصيفي يعبرون عن فرحتهم بزيارة المغرب

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في المخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

فيديو: فرنسا تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامات ب’ عدم اتخاذ باريس إجراءات لمكافحة معاداة السامية’

وفاة الإعلامي علي حسن أحد الوجوه البارزة في التلفزيون والسينما المغربية

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في الدورة الـ16 للمخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

مندوبية السجون: هناك سوء فهم ومعطيات مغلوطة بخصوص تنفيذ مقتضيات القانون المتعلق بالعقوبات البديلة

جلالة الملك: السياسة الخارجية للمملكة المغربية ظلت تسير وفق مقاربة قانونية منهجية قائمة على احترام القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة

الرباط: نص رسالة جلالة الملك إلى المشاركين في الدورة الثانية والثمانين لمعهد القانون الدولي

السنغال: الخليفة العام للطريقة التيجانية يدعو السياسيين والمجتمع المدني إلى ضبط النفس

دعا الخليفة العام للطريقة التيجانية، سيرين بابكار سي منصور، الفاعلين السياسيين السنغاليين وأعضاء المجتمع المدني والمواطنين والشباب إلى “التحلي بضبط النفس من أجل الحفاظ على أغلى ما نملك، وهو إرادتنا المشتركة في العيش معا في بلد آمن ومتصالح مع جميع أبنائه”.

وقال الخليفة العام للطريقة التيجانية في بيان نشر أمس الثلاثاء، بشأن الوضع السائد في السنغال بعد قرار تأجيل الانتخابات الرئاسية التي كان مقررا إجراؤها في 25 فبراير الجاري، إن “الوضع السياسي المتوتر للغاية في بلدنا والأحداث الأخيرة التي أسفرت عن وفاة ثلاثة من مواطنينا تسائل ضميري كمواطن ومسؤوليتي كزعيم لجماعة دينية”، معربا عن تعازيه ومواساته لأسر الضحايا المكلومة.

ودعا في البيان الذي حصلت وكالة المغرب العربي للأنباء على نسخة منه الرئيس ماكي سال إلى تشجيع التشاور والحوار الشامل والبناء مع كل القوى الحية للأمة، “من أجل الوصول في أقرب وقت إلى حل إيجابي لهذا المأزق، الذي يمكن في حال عدم تجاوزه، أن يدخل البلاد في دوامة من الندم والحزن”.

كما حث الخليفة العام للطريقة التيجانية الطبقة السياسية، بتياراتها وتوجهاتها المتنوعة، على “جعل السنغال فوق كل الاعتبارات الحزبية، والمطالب مهما بلغت شرعيتها، والاستجابة لأي يد ممدودة لرئيس الجمهورية خدمة لمصالح الشعب السنغالي وحفاضا على السلم الاجتماعي، من أجل المضي نحو انتخابات سلمية وشاملة”.

وأضاف أن “السلام في بلدنا ومستقبله مسؤولية الجميع، لذلك أهيب بالسلطات الدينية في السنغال، دون استثناء، أن تقوم دائما بدورها كرقيب من أجل المصالحة بين القلوب والعقول”، داعيا السكان، وخاصة الشباب، “الذين أتفهم إحباطهم ومخاوفهم، إلى الحفاظ على الإيمان وضبط النفس”.

وبعد أن أكد على أن تخريب الممتلكات العامة والمواجهة مع السلطات الأمنية لم تكن الحل أبدا، اعتبر سيرين بابكار سي منصور أن “الشباب هم حجر الزاوية في بناء مستقبل الأمة”، داعيا إياهم إلى إسماع صوتهم عبر الحوار للتعبير عن هواجسهم.

وكان الرئيس السنغالي، ماكي سال، قد ألغى في 3 فبراير المرسوم الذي كان قد دعا بموجبه السنغاليين إلى صناديق الاقتراع في 25 فبراير 2024 لانتخاب رئيس جديد للجمهورية.

ومن خلال اتخاذه هذا القرار، استحضر شبهات فساد تتعلق بقضاة من بين الذين فحصوا ملفات طلبات الترشيحات الـ 93، واعتبروا 20 منها مقبولة.

وصوتت الجمعية الوطنية السنغالية، بعد يومين، على مقترح للبرلمان يقضي بتأجيل الانتخابات الرئاسية إلى 15 دجنبر المقبل.

ولجأ مرشحون للانتخابات الرئاسية ونواب إلى المجلس الدستوري قصد إلغاء قرار رئيس الجمهورية وتنظيم الاقتراع في الموعد المقرر.

Read Previous

شبكة برلمانيون من أجل المناخ: الدعوة بالرباط إلى وضع برامج وسن تشريعات تعزز الاستدامة البيئية

Read Next

واشنطن: العمراني يقدم أوراق تعيينه ملاحظا دائما للمغرب لدى منظمة الدول الأمريكية