شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

محلل سياسي جزائري: نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة تؤكد القطيعة بين المواطنين والسلطة

اعتبر المحلل السياسي الجزائري، محمد هناد، أن النتائج الرسمية للانتخابات التشريعية المبكرة، التي جرت في 12 يونيو بالجزائر، تؤكد القطيعة بين المواطنين والسلطة.

وقال هناد، في حديث لصحيفة (ليبيرتي)، إن “النتائج الرسمية تتحدث عن نفسها وتؤكد، بالتالي، القطيعة بين المواطنين والسلطة”.

وأكد أن المقاطعة شبه العامة لانتخابات 12 يونيو، كذبت انتظارات النظام، مما سيجعل من المجلس الشعبي الوطني المقبل، من وجهة نظر التمثيلية، لا يمثل إلا نفسه.

وأضاف أن الأمر سيتعلق ب”مجرد مجلس سيكتفي بلعب دور صندوق لرجع الصدى، لأنه يتشكل من زبناء نصبتهم السلطة بالرغم من كل شيء”.

واعتبر السيد هناد أن السلطة وبتعنتها حفرت قبرها بنفسها، من خلال قمع متظاهري الحراك السلميين، مع إغلاق تام للحقل الإعلامي.

وتابع، في هذا الاتجاه، أن السلطة بالجزائر تواصل، دون جدوى، التمترس في سياسة فرض الأمر الواقع، قصد إرساء “جمهورية جديدة” مزعومة، خاضعة لسيطرة القيادة العليا للقوات المسلحة.

ولاحظ أن هذا المجلس تعوزه، منذ البداية، صفة التمثيلية، على اعتبار أن انتخابه كان مجرد إجراء شكلي لخدمة أهداف السلطة، موضحا أن “ما يسمى بأحزاب التحالف الرئاسي تمثل لوحدها ثلاثة أرباع المقاعد”.

وقال إن النتائج الرسمية للانتخابات التشريعية ليوم 12 يونيو الماضي “تدفعنا إلى الاعتقاد بأن ‘الجمهورية الجديدة’ بصدد السير على خطى العصابة، بالنظر إلى عودة ‘التحالف الرئاسي’ السابق، الذي يضم أحزاب جبهة التحرير الوطني، والتجمع الوطني الديمقراطي، وحركة مجتمع السلم، والذي تم تعزيزه بمنتوجين من داخل الدار، ممثلين في جبهة المستقبل، وحركة البناء”.

وذكر بأن “جبهة التحرير الوطني ألحقت ضررا كبيرا بالبلاد، بالنظر إلى أنها قامت بدور الملوث السياسي باعتبارها مجرد ساعي بريد للسلطة، وكمعيق كبير يحول دون بروز كفاءات وطنية”.

وأوضح، بخصوص تفاقم موجة القمع في الجزائر، وأساسا ضد الأساتذة والصحفيين ورجال القانون، أن هذه الضراوة هي دليل ضعف أكثر منها دليل قوة.

وأضاف أن السلطة تقوم، في الوقت نفسه، ب”إغلاق الحقل الإعلامي، وهو أمر لا يشرف الجزائر بتاتا، حيث تلجأ في كل مرة إلى تشديد، غير مجد، للقيود، بسبب خبر، أو ربورتاج أو مجرد وجهة نظر، تعبر عنها وسيلة إعلام أجنبية”.

Read Previous

إدارة السجن المحلي بالأوداية تنفي تعرض السجين ‘ر.ق’ لأي سوء المعاملة

Read Next

الملك محمد السادس يترأس بفاس حفل إطلاق وتوقيع اتفاقيات تصنيع وتعبئة اللقاح المضاد لكوفيد-19 ولقاحات أخرى بالمغرب