شريط الأخبار :

ذي ايكونوميست: المغرب بقيادة الملك محمد السادس يرسخ مكانته كقوة تجارية وصناعية

المدير العام للأمن الوطني يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بالمصالح اللاممركزة للأمن

بلاغ: أمير المؤمنين يصدر أمره المطاع إلى المجلس العلمي الأعلى بإصدار فتوى شاملة توضح للناس أحكام الشرع في موضوع الزكاة

تفاصيل ترؤس أمير المؤمنين الملك محمد السادس لحفل ديني إحياء لليلة المولد النبوي الشريف

جلالة الملك يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

وزراء الخارجية العرب يشيدون بالجهود المتواصلة التي يبذلها الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس من أجل الدفاع عن المدينة المقدسة

عفو ملكي على 681 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

فيديو: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يدشن ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط

فيديو: أمير المؤمنين يترأس حفلا دينيا بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

ناصر الزفزافي: لا شيء يعلو فوق مصلحة الوطن..وأشكر إدارة السجون

محاربة التطرف باسم الإسلام: فرنسا عليها إحاطة نفسها بالمغرب أحد حلفائها الرئيسيين في المنطقة

باريس – أكد الجنرال دومينيك ترانكون، القائد السابق للبعثة العسكرية الفرنسية لدى الأمم المتحدة، أن فرنسا عليها الاعتماد في حربها ضد التطرف بإسم الإسلام، على المغرب، أحد حلفائها الرئيسيين في المنطقة.

وقال الجنرال الفرنسي في عمود نشرته مجلة “ماريان” على موقعها الإلكتروني بعنوان “المغرب والإمارات العربية المتحدة، حليفان في الحرب ضد الإسلام المتطرف”، إن “المغرب يشكل من دون شك قطبا للاستقرار السياسي والديني على أبواب أوروبا. فالمملكة ذات الأغلبية المسلمة تعتنق الإسلام الوسطي الذي يحيل على قيم التوازن والاعتدال”.

وأكد كاتب المقال أن ميزة المغرب “تتجلى عمليا في الترويج لإسلام أصيل، لكن قابل للتحول حتى يبقى متناغما مع زمانه، وهذا ما يشكل جدارا منيعا ضد تطور تأويلات متطرفة للدين”.

وحسب الجنرال الفرنسي، فإن “كل ذلك يجعل من المغرب شريكا محوريا في مواجهة التهديد المزدوج الذي يمثله الإسلام السياسي والإرهاب على أبواب أوروبا”.

وأضاف “من أجل خوض الحرب ضد التهديد الإرهابي وتوسع الإسلام الراديكالي، ينبغي على فرنسا التوفر في أراضيها على ترسانة قانونية قوية لكن صائبة، وإحاطة نفسها خارج حدودها بشركاء موثوقين”.

Read Previous

لقاء عن بعد يبحث سبل تعزيز التعاون في مجالات الطاقة بمنطقة “مينا”

Read Next

ما بعد كوفيد-19.. هل تستطيع الصحافة الوطنية أن تنبعث من جديد؟