شريط الأخبار :

الوزيرة الفرنسية المكلفة بالمساواة تجدد تأكيد موقف بلادها الثابت الذي يعتبر أن حاضر ومستقبل الصحراء يندرجان بشكل كامل في إطار السيادة المغربية

وزارة الداخلية: الأوضاع الأمنية في قطر مستقرة ولا يوجد ما يدعو للقلق

المغرب يدين بشدة الهجوم الصاروخي السافر الذي استهدف سيادة دولة قطر الشقيقة ومجالها الجوي

حموشي: المديرية العامة للأمن الوطني تولي أهمية خاصة لدعم مساعي مجابهة الجرائم الماسة بالثروة الغابوية

إسرائيل تستهدف مواقع عسكرية في طهران ورشقات صاروخية إيرانية جديدة تضرب مناطق إسرائيلية

الدورة51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي تبرز جهود الملك محمد السادس لفائدة القارة الإفريقية

بين سبورت: حادث مأساوي في ليلة تتويج مولودية الجزائر بلقب الدوري الجزائري

افتتاح أشغال ندوة بالعيون حول موضوع ‘من شرعية التاريخ إلى رهانات المستقبل’

فيديو: إيران تؤكد عدم وجود علامات على تلوث إشعاعي عقب الهجمات الأمريكية

فيديو: ترامب يتوعد بأن أي رد إيراني على الضربات الأمريكية سيقابل بقوة أكبر بكثير

بعد مرور 27 سنة..محامي جزائري يحيي ملف اغتيال بوضياف ويتهم الجيش بتصفيته

ترجمة agora.ma عن observalgérie.com

أجرى المحامي الجزائري،أرزقي كتاش، بحثا معمقا في مقتل الرئيس الجزائري الأسبق محمد بوضياف بتاريخ 29 يونيو 1992، حيث نشر أدلة تثبت أن بعض الأشخاص كانوا على علم بالتحضير لاغتيال بوضياف.

“مقتل بوضياف، عمل جماعي معلن عنه مسبقا”، هو عنوان البحث الذي قام به المحامي الجزائري، الذي يشكك في صحة الرواية الرسمية، التي أكدت، بناء على نتائج تحقيق قامت به لجنتان، أن مقتل بوضياف حادث “منعزل”، خطط له ونفذه بمعرفي مبارك.

وقد تأسس عمل المحامي المذكور على المقالات الصحفية، التي تثبت، دون شك، أن بعض الصحفيين كانوا على علم بالتخطيط لقتل محمد بوضياف، بل ذهب إلى حد توجيه أصابع الاتهام ل”كاميرامان” موظفين في التلفزة الوطنية الجزائرية تعمّدوا عدم نشر صور القاتل، مشيرا إلى أنه كان من المقرر تصفية بوضياف يومين قبل مقتله، أي بتاريخ 26 يونيو بمدينة وهران.

وبما أن الاتهامات اتجهت حينها إلى الجماعات الإرهابية والنظام الجزائري الذي كان يتقلد مقاليد السلطة آنذاك، يقول المحامي الجزائري، أرزقي كتاش، إن هذا العمل كان “اغتيالا جماعيا قام به نظام الجزائر العاصمة” وأن رواية تعرض بوضياف للقتل من طرف الإسلاميين غير “مقبولة”.

ويُذكر أن ناصر بوضياف، ابن الرئيس الجزائري الراحل محمد بوضياف، سبق وأن طلب من قائد الجيش الجزائري أحمد القايد صلاح إعادة فتح تحقيق في مقتل والده،-الذي تعرّض للاغتيال يوم 29 يونيو بمدينة عنابة- مؤكّدا أنه تقدّم بنفس الطلب للرئيس الجزائري بوتفليقة، لكن دون جدوى.

وفي هذا الصدد، اتّهم ابن بوشياف كلا من الجنرال توفيق وخالد نزار باغتيال والده ضاربا عرض الحائط الرواية الرسمية التي تتحدث عن “حادث منعزل”، مؤكّدا أن الأمر يتعلق بمؤامرة محبوكة شارك فيها جنرالات الجيش، في شخص الجنرال توفيق، ووزير الدفاع السابق، خالد نزار، والجنرال اسماعيل لعماري، الرئيس السابق لإدارة مكافحة التجسس.

Read Previous

المبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء تحظى بدعم كامل أمام لجنة الـ 24 بالأمم المتحدة

Read Next

صحيفة إسبانية: طنجة .. مفتاح الولوج إلى إفريقيا