شريط الأخبار :

عيد الشباب: الاحتفاء بالالتزام الملكي الراسخ تجاه الشباب المحرك الحقيقي لمغرب صاعد

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

بالصور: أمن القنيطرة يوقف قاصرا تورط في محاولة السرقة من محل تجاري تحت التهديد باستخدام طرد متفجر وهمي

طنجة: توقيف دنماركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض في قضية تتعلق بالقتل العمد باستخدام السلاح

ذكرى ثورة الملك والشعب: عفو ملكي على 881 شخصا

الوكيل العام للملك بالدار البيضاء يكشف جانب من الأبحاث في قضية ‘سيون أسدون’

تيكاد-9: اليابان تجدد رسميا عدم اعترافها بالكيان الانفصالي

تيكاد-9: وزير الشؤون الخارجية الياباني يجدد التأكيد مرة أخرى على عدم اعتراف طوكيو بالكيان الانفصالي

الجزائر تستأجر متدخلين مشبوهين أمام اللجنة الرابعة للأمم المتحدة

نيويورك: ( وم ع  )

يبدو أن لا شيء يوقف الجزائر في سياستها العدائية تجاه الوحدة الترابية للمغرب، إذ لجأت إلى مرتزقة يسمحون لأنفسهم بمهاجمة بلدان عربية وإفريقية أخرى.

وسجل أحدث مثال على هذا السلوك خلال جلسة، الأسبوع الماضي، التي خصصت لتدخلات الملتمسين حول قضية الصحراء المغربية، أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة. فقد استغل متدخل مصري استأجرته الجزائر، النقاش لمهاجمة ليس المغرب فحسب، بل أيضا السيادة الوطنية والمؤسسات المصرية، حيث كال اتهامات خطيرة للغاية ضد حكومة هذا البلد.

وأثار هذا الانزلاق استياء الدول الأعضاء التي حضرت الاجتماع، واقتضى ردا قويا من المندوب المصري الذي أدان تصريحات هذا المتدخل.

وطلب الدبلوماسي المصري من أمانة اللجنة الرابعة توضيحات حول كيفية السماح لشخص غريب تماما بحشر نفسه في أشغال اللجنة الرابعة، والمس ببلاده والتدخل في القضايا الداخلية للدول الأعضاء.

ويعكس اللجوء إلى أشخاص مشبوهين، المأزق الدي تتخبط فيه الجزائر  وإخفاقها المتزايد في إيجاد الدعم لصنيعتها “البوليساريو” ولأطروحاتها الانفصالية.

وينضاف هذا الحادث إلى حادثين آخرين لمتدخلين من الكامرون وظفا تدخلهما للدعاية لنعرة الانفصال واستقلال ما يسمى بـ”جمهورية أمبازونيا” في شمال الكاميرون. وهو ما أثار استياء الدبلوماسيين الأفارقة.

Read Previous

مشروع قانون المالية رقم 80.18 للسنة المالية 2019 ينص على الزيادة في الأجور وأشياء أخرى

Read Next

حميد احداد يتحين الفرصة للعودة للدوري المغربي