جون أفريك تكتب عن “حراك الريف” : مساندو الحراك تخور قواهم 

عكس ما يتداوله البعض، لن يكون هناك أي عفو ملكي بتاريخ 30 يوليوز بمناسبة عيد العرش، لصالح المعتقلين 53 لحراك الريف، وعلى رأسهم ناصر الزفزافي.

إن من يروج لمثل هده الأقاويل هو اليسار الاشتراكي الموحد برئاسة نبيلة منيب، وجماعة العدل والإحسان التي يقودها محمد عبادي وعائلات المناضلين الريفيين.
ولعل فترة كأس العالم التي استأثرت بانتباه الملايين، وعدم اكتراث الأحزاب المغربية لهذا الملف، ومعها الأحزاب الأجنبية حيث رفضت مدريد وباريس التعليق على الحكم على مناضلي الريف، إضافة إلى صور العنف التي التصقت بالاحتجاجات نهاية سنة 2016 وبداية سنة 2017، تظهر ضعف المشاركة في مسيرات التضامن مع معتقلي الريف، والتي كانت أبرزها تلك المنظمة بتاريخ 15 يوليوز بالرباط، والتي شارك فيها حوالي 10 آلاف مشارك.

Read Previous

800 ناجح في مباراة ولوج خطة العدالة 2018 أزيد من 37,3٪ منهم نساء

Read Next

العداء المغربي البقالي يحطم رقما قياسيا جديدا في الدوري الماسي