الأميرة للا مريم تترأس المجلس الإداري للمصالح الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية
“الرأس كيني” أو “الفيس كيني”، أثار جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي مخلفا ردود فعل متباينة.
أسباب غزو “الرأس كيني” للشواطئ الجزائرية:
حسب وسائل إعلام جزائرية، فقد صرحت إحدى مرتديات هذا الزي الشاطئي المثير للجدل، أنها تلبسه خوفا من أن تلتقط لها صور وتنشر بعد ذلك على مواقع التواصل الاجتماعي.
في حين أعربت محجبات عن ارتياحهن الكبير لاختراع “الرأس كيني” باعتباره يغطي منطقة الرأس بأكملها فيوفر عليهن ارتداء الخمار من جهة ويحمي وجوههن من أشعة الشمس الحارقة من جهة ثانية.
وقالت أخريات من غير المحجبات، إن هذه الأقنعة تحمي وجوههن من أشعة الشمس الحارقة، خاصة أنهن عرائس في شهر العسل ولا يرغبن في أن تحترق وجوههن بأشعة الشمس.
هل ينتقل “الرأس كيني” إلى المغرب؟
إلى حدود الساعة لم تشهد الشواطئ المغربية ظهور ما يسمى “الرأس كيني” غير أن نشطاء منصات التواصل الاجتماعي يرجحون أن تنتقل هذه الظاهرة بدورها إلى الشواطئ المغربية كما انتقلت ظاهرة البوركيني التي انطلقت من الشواطئ الفرنسية واكتسحت العالم الإسلامي.
عن ميدي 1 تيفي