شريط الأخبار :

حزب ‘أومكونتو وي سيزوي’ الجنوب إفريقي يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي ويعتبر أنه يضمن للمغرب سيادته على الصحراء

القضاء الكندي يدين هشام جيراندو بتهمة التشهير ويقرر أن الحكم واجب التنفيذ حتى في حالة الاستئناف

عيد العرش: رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر

رئيس دائرة غولوا: تحت الملك..المغرب يرسخ مساره التنموي في احترام تام لهويته بروافدها المتعددة

ثاباتيرو: المغرب نموذج للتحديث المؤسساتي والتنمية الاقتصادية

بالأرقام: نتائج الشراكة الفعالة بين مديرية الأمن الوطني ووزارة التربية الوطنية للتوعية والوقاية من مخاطر الجريمة والانحراف

ناصر بوريطة يجري مباحثات مع نظيره الإسباني مانويل ألباريس

برقية تعزية من الملك محمد السادس إلى رئيس جمهورية نيجيريا الفيدرالية إثر وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري

الوزير البريطاني الأسبق للدفاع والتجارة الدولية: المملكة المغربية شريك أساسي للمملكة المتحدة

مسؤول أمني يفند مغالطات والدة شقيقين اعتقلا بمدينة ابن جرير ويوضح ظروف الاعتقال

رصد ورم في حفرية حيوان عمرها 255 مليون عام

في حدث نادر، رصد علماء ورم في حفرية حيوان تنتمي لحيوان من ذوات الأنياب القريب من الثدييات كان يعيش في تنزانيا قبل 255 مليون عام. وحتى الآن لم يكتشف هذا الورم سوى في الثدييات.

في حدث نادر صادف علماء يفحصون عظام الفك واحدا من أقدم الأورام المعروفة في فك حيوان من ذوات الأنياب أقرب إلى الثدييات وكان يعيش في تنزانيا قبل 255 مليون عام.ووصف باحثون بجامعة واشنطن يوم أمس الخميس (الثامن منديسمبر 2016) ورما خبيثا يتألف من تكوينات صغيرة للغاية تشبه الأسنان مغروسة إلى جوار جذر ناب الحيوان الكبير خلال دراسة جانب آخر من الفك غير متصل بالأمر.

وينتمي هذا الحيوان لمجموعة منقرضة من آكلات اللحوم تسمى “جورجونوبسيا” جمعت بين صفات الثدييات والزواحف. وكان طولها يصل إلى ثلاثة أمتار وظهرت في مرحلة مبكرة من تطور السلالات قادت إلى الثدييات.وكانت الحيوانات المنتمية لمجموعة “جورجونوبسيا” بين أبرز المفترسات في عصرها وعاشت قبل ما بين 270 و250 مليون عام حين قضت عليها أسوأ موجة انقراض جماعي يشهدها كوكب الأرض في نهاية العصر البرمي. ولم يعد لها وجود قبل نحو 20 مليون عام من ظهور الديناصورات. وحين بدأ الباحثون فحص الحفرية التي عثر عليها في وادي روهوهو في تنزانيا رصدوا ورما خبيثا في الأسنان يسمى الورم السني المركب والذي ينمو بين اللثتين أو أنسجة أخرى رخوة في الفك. وحين يصاب البشر بهذا الورم فإنهم في بعض الحالات يخضعون للجراحة لاستئصاله.

وحتى الآن لم يظهر هذا الورم سوى في الثدييات بما في ذلك بعض الحفائر ترجع للعصر الجليدي قبل آلاف الأعوام. وقالت ميجان ويتني الباحثة في جامعة واشنطن “لم يكن هناك مؤشر على وجود ورم في هذا الفك. بدا طبيعيا قبل أن نفتحه. وجدنا الورم بالصدفة”. وتظهر الأورام الحميدة والخبيثة في الأنسجة الرخوة ونادرا ما تتحول إلى حفريات. وقال كريستيان سيدور من جامعة واشنطن “كانت الأورام قديما تؤثر على الأجزاء الصلبة مثل العظام والأسنان لتحفظ في سجل الحفريات”.وتصدر الدراسة في دورية الجمعية الأمريكية للسرطان.

Read Previous

منع حشوات الأسنان الملغمية للأطفال والحوامل والمرضعات

Read Next

بالفيديو: الزعيم المتواضع يفوز على الكاك المنهار بميدانه