أكورا بريس بالتطرق إلى أسباب اختيار السينغال، كواحدة من الدول التي شاركت في الملحمة الوطنية إلى جانب عدة دول إفريقية وعربية أخرى، مضيفا جلالته أن السينغال كان دائما في طليعة المدافعين عن الوحدة الترابية للمملكة.
وإضافة إلى علاقة الأخوة والتضامن ووحدة المصير التي تربط البلدين والشعبين، أشار الملك محمد السادس إلى المكانة المتميزة التي تحظى بها دولة السينغال في قلب القارة الإفريقية “بفضل نموذجه الديمقراطي واستقراره السياسي والاجتماعي، وديناميته الاقتصادية”
مضيفا أن السنغال ومنذ عهد الرئيس “عبدو ضيوف” لازالت تدافع عن القضية الوطنية إلى اليوم مع الرئيس الحالي.
