شريط الأخبار :

اجتماع بوزارة الداخلية لتحديد معايير استخراج أسماء المدعوين لأداء الخدمة العسكرية برسم الفوج المقبل للمجندين

الأمين العام لرابطة دول جنوب شرق آسيا يعرب عن دعمه الثابت لاحترام سيادة المغرب ووحدته الترابية

بوريطة يستقبل المبعوث الخاص لرئيس مالاوي حاملا رسالة إلى الملك محمد السادس

الرباط: التوقيع على مخطط عمل مشترك بين مصالح الأمن الوطني بالمغرب والمديرية العامة للشرطة ‏الوطنية بالجمهورية الفرنسية

الهجوم الإيراني على قطر: البنتاغون يؤكد عدم تسجيل أي وفيات في صفوف الأمريكيين

قطر تعلن استئناف حركة الملاحة الجوية

الوزيرة الفرنسية المكلفة بالمساواة تجدد تأكيد موقف بلادها الثابت الذي يعتبر أن حاضر ومستقبل الصحراء يندرجان بشكل كامل في إطار السيادة المغربية

وزارة الداخلية: الأوضاع الأمنية في قطر مستقرة ولا يوجد ما يدعو للقلق

المغرب يدين بشدة الهجوم الصاروخي السافر الذي استهدف سيادة دولة قطر الشقيقة ومجالها الجوي

حموشي: المديرية العامة للأمن الوطني تولي أهمية خاصة لدعم مساعي مجابهة الجرائم الماسة بالثروة الغابوية

اتهام فرنسي ضمن خلية “مجاهدي المغرب الإسلامي”

شرعت أخيراً غرفة الجنايات المكلفة بقضايا مكافحة الارهاب بمحكمة الاستئناف بملحقة سلا في مناقشة ملف 9 أظناء، من ضمنهم فرنسي، يشتغل مهندسا في الرقائق الإلكترونية، والذين اتهموا بالتخطيط للقيام بأعمال إرهابية بالمغرب، في إطار خلية اطلق عليها اسم ” مجاهدي المغرب الإسلامي”، حسب صك الاتهام.

وكانت المحكمة قد شرعت في الجلسة السابقة في مناقشة هذه النازلة من خلال الدفوع الشكلية التي لم نتمكن من الحضور لها، والاستماع إلى المتهمين، الذين تعذر علينا مواكبة تصريحاتهم لغياب مكبر الصوت.

في هذا السياق كان ممثل النيابة العامة، الأستاذ خالد الكردودي، قد طرح سؤالا عن الظنين الفرنسي بشأن تصريح أدلى به متهم أمام قاضي التحقيق بحضور دفاعه، المُعين في إطار المساعدة القضائية، خلال مرحلة الاستنطاق الابتدائي، والذي “السؤال” يتمحور حول “استدراج سياح إلى الشواطئ المغربية وقطع رؤوسهم على طريقة “داعش”، إلا أن الأستاذ النقيب عبد الرحيم الجامعي تدخل مقاطعا ليقول : “.. لا يجب أن نغالط القضاء… إن محامي “الكولوارات” مشبوه، ولم يعينه النقيب الحاضر معنا في هذه الجلسة”.

وكان المكتب المركزي للأبحاث القضائية قد أعلن عن تفكيك خلية موالية لتنظيم ” داعش” تنشط بمدن سيدي قاسم ومكناس والجديدة.

وتبعا لمصدر أمني فإن التحريات أسفرت عن انخراط متهمين في اجراء تداريب بمعسكر بنواحي طانطان، والاتفاق للانخراط في عمل جهادي داخل المغرب باستعمال الأسلحة النارية والمتفجرات، واختطاف الأجانب وتصوير عملية تصفيتهم جسديا على طريقة “الدواعش”، حيث تم تصوير شريط فيديو اطلق عليه اسم “مبايعة مجاهدي المغرب الإسلامي” يظهر فيه البعض ملثمين وهم يعلنون البيعة للبغدادي…طبقا لنفس المصدر.

Read Previous

الشوباني حارب موازين من أجل خبز الفقير ثم استسلم للكاط كاط !!

Read Next

ميشيل أوباما تعد بالقضاء على ظاهرة حرمان الفتيات من التعليم عبر العالم