شريط الأخبار :

الدار البيضاء: إحالة 6 أشخاص على النيابة العامة لتورطهم في السرقة وإخفاء عائدات إجرامية متحصلة من عملية سطو مسلح ارتكبت في فرنسا

المنتخب المغربي يتأهل إلى نهائيات مونديال 2026 عقب فوزه على النيجر ‘5-0’

ذي ايكونوميست: المغرب بقيادة الملك محمد السادس يرسخ مكانته كقوة تجارية وصناعية

المدير العام للأمن الوطني يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بالمصالح اللاممركزة للأمن

بلاغ: أمير المؤمنين يصدر أمره المطاع إلى المجلس العلمي الأعلى بإصدار فتوى شاملة توضح للناس أحكام الشرع في موضوع الزكاة

تفاصيل ترؤس أمير المؤمنين الملك محمد السادس لحفل ديني إحياء لليلة المولد النبوي الشريف

جلالة الملك يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف

وزراء الخارجية العرب يشيدون بالجهود المتواصلة التي يبذلها الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس من أجل الدفاع عن المدينة المقدسة

عفو ملكي على 681 شخصا بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف

فيديو: ولي العهد الأمير مولاي الحسن يدشن ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط

رئيس أركان الجيش الجزائري قايد صالح يتعرض لمحاولة اغتيال

حسب مصادر موثوقة، نجا 17 عضوا من هيئة الأركان في الجيش الجزائري من محاولة اغتيال، زوال يوم 19 يناير الجاري، في عملية تفجير تمت بشمال شرق الجزائر، في مدينة الوادي قرب الحدود الليبية الحساسة.

القنبلة، تقول مصادر “موند أفريك”، تم وضعها في المروحية التي كانت ستقل الشخصيات العسكرية، و على رأسهم نائب وزير الدفاع و رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري قايد صالح، و الجنرال عبد الرزاق شريف، غير أن الذي حصل هو أن القنبلة انفجرت في وقت مبكر قبل صعود الركاب على متنها متوجهين الى العاصمة الجزائر.

و تضيف “موند أفريك”، أنه بالرغم من ضرورة أخد هذه المعلومة بحذر، بسبب التجاذبات و التلاعبات بكل أنواعها بما فيها تسريب هذا النوع من الأخبار، فان محاولة الاغتيال تبقى واردة بشدة نظرا الى أن الجنرال قايد صالح، الرجل القوي في النظام الذي كان في جولة تفقدية في شمال شرق البلاد يوم 19 يناير، كان قد تهجم بشكل متكرر و منهجي على المحيطين بالجنرال توفيق، و هم من كانوا في السنوات الأخيرة متحكمين في الاستخبارات الجزائرية المعروفة اختصارا ب(DRS)، وهو ما أكسبه العديد من الأعداء داخل المؤسسة العسكرية.

أما الرجل الثاني الذي نجى من عملية التفجير هاته، فلم يكن سوى الجنرال عبد الرزاق شريف، قائد المنطقة العسكرية لورقلة ابان هجوم الارهابيين على عين أميناس، و هو عسكري خبر الضربات تحت الحزام و محاولات الاغتيال الحقيقية منها و الكاذبة، لكن سبب استهدافه هذه المرة هو أنه اتهم الجنرال “حسن” (الجنرال عبد القادر آيت وعرابي) ب”التقصير”، و الجنرال “حسن” هو الذي كان مكلفا وقتها من طرف الجنرال “توفيق” (الجنرال محمد لمين مدين) بمحاربة الارهاب، و بسبب هذا الاتهام، يقبع الآن في السجن بعد الحكم عليه بخمس سنوات نافذة.

فهل يكون المستهدفون من ضرب وتفتيت (DRS)، و راء محاولة الاغتيال هاته؟ و هل سيتوقف الأمر عند هذا الحد؟..

Read Previous

الملك يعطي بالدار البيضاء انطلاقة مشاريع كبرى للنقل والطرق

Read Next

طريقة سهلة لتبييض الأسنان فى خمس دقائق