شريط الأخبار :

حموشي يرقي شرطي شهيد الواجب بإيموزار إلى درجة ضابط ويسدي تعليماته للتكفل بالجنازة وتقديم الدعم والمساعدة لأسرته الصغيرة

الحكومة الفرنسية تعلق رسميا العمل بأحكام اتفاقية موقعة بينها وبين الجزائر في دجنبر 2013

بلاغ: إرجاء العمل بالمسطرة الموحدة لتأطير عمليات مراقبة مطابقة الدراجات بمحرك باستعمال جهاز قياس السرعة

فيديو: توزيع المساعدات الإنسانية المغربية الموجهة إلى سكان غزة

بنك المغرب يصدر قطعة نقدية تذكارية بمناسبة الذكرى الـ62 لميلاد جلالة الملك محمد السادس

عيد الشباب: الاحتفاء بالالتزام الملكي الراسخ تجاه الشباب المحرك الحقيقي لمغرب صاعد

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

بالصور: أمن القنيطرة يوقف قاصرا تورط في محاولة السرقة من محل تجاري تحت التهديد باستخدام طرد متفجر وهمي

المغرب في المرتبة الأولى على صعيد شمال إفريقيا في مجال التنمية الاقتصادية

صنفت دراسة نشرتها، امس الاثنين مؤسسة "مو إبراهيم"، المغرب في المرتبة الأولى على صعيد شمال إفريقيا في مجال التنمية الاقتصادية وفرص الاستثمار.

وحسب التصنيف، الذي وضعته المؤسسة التي شخصت عدة مجالات في البلدان الإفريقية وخصوصا الوضع الأمني ودولة الحق والقانون وحقوق الإنسان والتنمية الاقتصادية المستدامة والتنمية البشرية، فقد حلت تونس في المرتبة الثانية متبوعة بمصر والجزائر وموريتانيا وليبيا.

وفي مجال الحكامة، جاءت المملكة من بين الدول الست التي حققت تحسنا كبيرا. ويتعلق الأمر بكل من تونس والكوت ديفوار ورواندا والسنغال وزمبابوي.

وحقق المغرب نتيجة مهمة على الصعيد الإفريقي في ما يتعلق بترسيخ دولة الحق والقانون والمساءلة والقضاء والنهوض بحقوق الإنسان.

ووفق تحليل مؤسسة "مو إبراهيم" فقد تميز المغرب على الصعيد الإفريقي والمغرب العربي في بعض المجالات كالتنمية البشرية والصحة العمومية مع انخفاض في معدل وفيات الأطفال والأمهات، وكذا في مجال التربية ومحاربة الهدر المدرسي وحماية البيئة.

واستنادا إلى نتائج الدراسة، فإن 21 دولة في إفريقيا عرفت تراجعا في حكامتها مقارنة بوضعها سنة 2011 وذلك بناء على مؤشر "إبراهيم" للحكامة في إفريقيا .

وسجلت مؤسسة "مو إبراهيم"، أنه " بالرغم من أن مواطنينا الأفارقة أصبحوا في المجمل يعيشون بالتأكيد بصحة أفضل وفي مجتمعات أكثر ديمقراطية مقارنة بوضعهم قبل 15 سنة، فإن مؤشر إبراهيم للحكامة 2015 يبين أن مستوى تطور مجالات رئيسية أخرى في القارة خلال الفترة الأخيرة ظل جامدا أو سجل تراجعا".

وأضاف "إنه ناقوس خطر لكل منا. فوحده تسجيل تقدم متقاسم ومستدام في مجالات الحكامة سيضمن للأفارقة المستقبل الذي يستحقونه ويطالبون به".

يذكر أن "مو إبراهيم" رجل الأعمال السوداني الحامل للجنسية البريطانية باع سنة 2005 شركة الهاتف "سيلتيل" التي كان يملكها ليؤسس في السنة الموالية مؤسسته التي تتخذ من لندن مقرا لها والتي تهدف للنهوض بالحكامة الجيدة في القارة الإفريقية.

Read Previous

فضيحة: عرض فيلم لشواذ جنسيين بمهرجان سلا وسط تأييد البيجيدي

Read Next

الصويري وأسماء المنور في حفل افتتاح صالة نيسان الجديدة