شريط الأخبار :

الوزيرة الفرنسية المكلفة بالمساواة تجدد تأكيد موقف بلادها الثابت الذي يعتبر أن حاضر ومستقبل الصحراء يندرجان بشكل كامل في إطار السيادة المغربية

وزارة الداخلية: الأوضاع الأمنية في قطر مستقرة ولا يوجد ما يدعو للقلق

المغرب يدين بشدة الهجوم الصاروخي السافر الذي استهدف سيادة دولة قطر الشقيقة ومجالها الجوي

حموشي: المديرية العامة للأمن الوطني تولي أهمية خاصة لدعم مساعي مجابهة الجرائم الماسة بالثروة الغابوية

إسرائيل تستهدف مواقع عسكرية في طهران ورشقات صاروخية إيرانية جديدة تضرب مناطق إسرائيلية

الدورة51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي تبرز جهود الملك محمد السادس لفائدة القارة الإفريقية

بين سبورت: حادث مأساوي في ليلة تتويج مولودية الجزائر بلقب الدوري الجزائري

افتتاح أشغال ندوة بالعيون حول موضوع ‘من شرعية التاريخ إلى رهانات المستقبل’

فيديو: إيران تؤكد عدم وجود علامات على تلوث إشعاعي عقب الهجمات الأمريكية

فيديو: ترامب يتوعد بأن أي رد إيراني على الضربات الأمريكية سيقابل بقوة أكبر بكثير

بالصور .. نمر أمريكي يقتل تمساحاً استوائياً بعد معركة شرسة

 

 

 

 

 

 

 

 
 
 
 
كشفت صور التقطها مصور أمريكي عن معركة مرعبة بين نمر أمريكي أرقط ” اليغور” وتمساح استوائي ضخم، حين نشب النمر مخالبه وأنيابه في ظهر وعنق التمساح، فوق لسان رملي على نهر بالبرازيل، ثم حمل التمساح جثة هامدة واختفى به وسط الحشائش.
وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، أظهرت الصور المذهلة النمر الأمريكي، 130 كيلو جراماً، وهو يخرج من الماء بسرعة كبيرة، بينما كان التمساح الضخم، 2.5 متر، يتريض في الشمس على لسان رملي في نهر “سيبا” غرب البرازيل، وفي لمح البصر، غرس النمر أنيابه ومخالبه في ظهر التمساح، قبل أن يحمله بين أنيابه.
 ونقلت الصحيفة عن المصور الأمريكي  جوستن بلاك، 39 عاماً، قوله “لقد حمل النمر، هذا التمساح الضخم الذي يزن نحو 70 كيلو جراماً، كقطعة عظم وألقاه في الماء”.
 ونقلت الصحيفة عن علماء حيوان بالمنطقة، أن النمر الذي يطلق عليه، مايك، يبلغ عمره نحو سبع سنوات، وربما فقد عينه اليمنى في أحد المعارك بالبرية.
 وقال المصور جوستن بلاك: “إن النمر غرس أنيابه في ظهر التمساح، لكنه لم يتمكن من السيطرة على التمساح، لأنه لم يكن في زاوية تمكنه من السيطرة، وعلى الرغم من ذلك حمل التمساح إلى الماء، وهذه المرة غرس أنيابه في رقبة التمساح، وربما كانت هذه هي الضربة القاتلة، ومن بعدها حمل التمساح إلى الضفة الأخرى من النهر الصغير، ثم اختفى به وسط الحشائش.

 

Read Previous

ديل بوسكي: لهذا السبب جلس كاسياس على مقاعد البدلاء!‏

Read Next

رئيس الحكومة يرد على صحافة “الرجم بالغيب” بخصوص مستوى تواصله مع الملك رئيس الدولة