شريط الأخبار :

حزب ‘أومكونتو وي سيزوي’ الجنوب إفريقي يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي ويعتبر أنه يضمن للمغرب سيادته على الصحراء

القضاء الكندي يدين هشام جيراندو بتهمة التشهير ويقرر أن الحكم واجب التنفيذ حتى في حالة الاستئناف

عيد العرش: رؤية ملكية رائدة من أجل مغرب متقدم ومزدهر

رئيس دائرة غولوا: تحت الملك..المغرب يرسخ مساره التنموي في احترام تام لهويته بروافدها المتعددة

ثاباتيرو: المغرب نموذج للتحديث المؤسساتي والتنمية الاقتصادية

بالأرقام: نتائج الشراكة الفعالة بين مديرية الأمن الوطني ووزارة التربية الوطنية للتوعية والوقاية من مخاطر الجريمة والانحراف

ناصر بوريطة يجري مباحثات مع نظيره الإسباني مانويل ألباريس

برقية تعزية من الملك محمد السادس إلى رئيس جمهورية نيجيريا الفيدرالية إثر وفاة الرئيس السابق محمدو بوهاري

الوزير البريطاني الأسبق للدفاع والتجارة الدولية: المملكة المغربية شريك أساسي للمملكة المتحدة

مسؤول أمني يفند مغالطات والدة شقيقين اعتقلا بمدينة ابن جرير ويوضح ظروف الاعتقال

أكورا تكشف حقيقة إحدى الانفصاليات: بغيتْ “كارطيّا” من ولاية العيون.. ولكن أنا ماشي مغربية !!

onfisaliya

زيارة الوفد الإعلامي لمدينة العيون نهاية شهر أبريل المنصرم، كانت فرصة لمعاينة العديد من المواقف التي تؤكد أن اختيار الطرح الانفصالي من طرف الأغلبية الساحقة من سكان الأقاليم الجنوبية للمملكة أصبح وسيلة للارتزاق لا أكثر، فهناك فئة دورها في الكثير من المناسبات استغلال المواقف عبر التخطيط المسبق واستعمال أساليب الاستفزاز والابتزاز.

“أكورا” عاينت إحدى الحالات، حوالي الساعة الحادية عشر والنصف من صباح الثلاثاء 30 أبريل المنصرم، السيدة المعنية بالموضوع في الصورة أعلاه، كانت تحدث فوضى غير طبيعية أمام باب ولاية العيون، تستعمل فيها السبّ والشتم بل الأكثر من ذلك تعبر عن سخطها من الوضع في المغرب، وتريد لقاء الوالي بهدف الحصول على بطاقة الانعاش المعروفة في المنطقة بــ “الكارطيا”، أو الحصول على أي إكرامية المهم بالنسبة لها هو الاستفادة عن طريق ولاية جهة العيون الساقية الحمراء.

الغريب بعد أن رفض السماح لها بالدخول، بدعوى أن الوالي غير موجود، وبعد أن انتقلت إلى باب بلدية العيون وانطلقت في سب وشتم رئيس الدائرة الأولى بالعيون، توجهنا لها بالسؤال لماذا أنت مستاءة لهذه الدرجة من المغرب، قالت:”نَبْغوهُم يهتمو بنا ويعطيونا حقوقنا ويساعدونا”، لحظات بعد ذلك، أثارت رفيقة لها من أتباع “التامك” فوضى أخرى سنتطرق لها ونكشف عن فضيحتها، عادت نفس السيدة التي كانت تحدث فوضى أمام ولاية العيون، لتكشف عن انتمائها، بالقول:”أنا صحراوية.. مانّي مغربية.”

باختصار هذا ما ينطبق عليه القول:”ياكل الغلّة ويسبّ الملّة.” فالكارطيا أصبحت محددا للجنسية !!

أكورا بريس/ خديجة بــراق

Read Previous

بالفيديو: الرايخ الألماني 2013 يدمر لعبة “البلاي ستايشن” فوق رؤوس أصحابها بعرينهم “الكامب نو”

Read Next

مصالح الأمن تفرق تجمهرا للمعطلين اخترق مظاهرة منظمة نقابية بمناسبة فاتح ماي