شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

جلست أمام دافينتشي ما بين 1503 و 1506 ليرسم لوحة فاتنة: النبش في قبور بحثا عن الوجه الحقيقي للموناليزا

اكتشف علماء، يسعون وراء معرفة أسرار حياة “الموناليزا” هيكلين عظميين لسيدتين، أحدهما مكتمل، والآخر قد تضرر، وجدا في قبر واحد في دير مهجور في مدينة فلورنسا، وهو ما اعتبروه خطوة أولى للكشف عن سر السيدة التي جلست أمام دافينشي لتكون موضوعا لواحدة من أشهر لوحاته.

يعتقد أنها دفنت بعد موتها في تلك المدينة عام 1542. أما عدد الهياكل العظمية المكتشفة والتي يتوقع أن أحدها للموناليزا فقد وصل لسبعة، وأعلن الأثريون عن نيتهم الاستمرار بالحفر إذا لم يكن أحد هذه الهياكل هو هيكلها.

وبحسب موقع “ميل أون لاين” فإن الهيكلان اللذان وجدا في دير في فلورانس، كانا قد دفنا “أحدهما على الآخر”، والاكتشافات الأخيرة أعاد الاهتمام باللوحة بعد أن كشفت منظمة الموناليزا في زويريخ.

سيلفانو فينشيتي أحد العاملين في الأبحاث، قال:”عثرنا على قبر جديد يحوي هيكلا عظميا جديدا”، ومع أن هذا الاكتشاف يعتبر محفزا، إلا أن فينشيتي أكد أن الفحوصات يجب أن تتم أولا لتحديد صاحبة الرفات.

أعمال البحث هذه بدأت العام الماضي في الدير، بعد ظهور وثاق جديدة تؤكد أن أرملة تاجر الحرير الفلورنسي الثري فرانشيسكو دي جوكندو أقامت في الدير مع ابنتيها الراهبتين ودفنت فيه. وهو ما يرجح أن يكون التاجر قد طلب من دافينشي اللوحة، ويرجح فينتشيتي أن زوجة التاجر هي نفسها الموناليزا، والي تم رسمها ما بين عامي 1503 و 1506.

ومن المفترض أن تجرى فحوصات للهيكل العظمي للتحقق من أنه فعلا رفات ليزا جيرارديني، وبحسب قول فينشيتي فإن التأريخ بالكربون 14 سيسمح بمعرفة تاريخ هذه البقايا، وأشار إلى أن فحوصات ستجرى أيضا لمعرفة تاريخ موت صاحبة هذا الرفات.

وقال:”بعد هذه العملية سيأتي تحليل الدي أن إيه، وهذا مهم وسيعطي نتائج حقيقية خاصة وأننا نملك رفات أطفال هذه السيدة، وفي حال كانت العينة متطابقة، فستكون هذه السيدة هي نفسها الموناليزا”. وألمح إلى أنه في حال كانت هي فسيعملون على إعادة ترميم وجهها في عملية قد تستغرق شهرين، لمقارنته باللوحة البورتريه الشهيرة.

Read Previous

صحافيون ب”مؤسسة البيان ” يخوضون اعتصاما مفتوحا

Read Next

قط “ناكر للخير” يفر من زوجان بريطانيان أنقذاه من اضطرابات الثورة المصرية وأنفقا عليه 7000 دولار