شريط الأخبار :

وزارة الداخلية: الأوضاع الأمنية في قطر مستقرة ولا يوجد ما يدعو للقلق

المغرب يدين بشدة الهجوم الصاروخي السافر الذي استهدف سيادة دولة قطر الشقيقة ومجالها الجوي

حموشي: المديرية العامة للأمن الوطني تولي أهمية خاصة لدعم مساعي مجابهة الجرائم الماسة بالثروة الغابوية

إسرائيل تستهدف مواقع عسكرية في طهران ورشقات صاروخية إيرانية جديدة تضرب مناطق إسرائيلية

الدورة51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي تبرز جهود الملك محمد السادس لفائدة القارة الإفريقية

بين سبورت: حادث مأساوي في ليلة تتويج مولودية الجزائر بلقب الدوري الجزائري

افتتاح أشغال ندوة بالعيون حول موضوع ‘من شرعية التاريخ إلى رهانات المستقبل’

فيديو: إيران تؤكد عدم وجود علامات على تلوث إشعاعي عقب الهجمات الأمريكية

فيديو: ترامب يتوعد بأن أي رد إيراني على الضربات الأمريكية سيقابل بقوة أكبر بكثير

وزير الخارجية الإيراني: الضربات الأمريكية ستكون لها تداعيات دائمة

إجراءات جديدة للحصول على “البيرمي” بالمغرب: امتحان خاص وكاميرا مراقبة لكل شخص وتقنية “التاكتيل”

أعطى عزيز الرباح، وزير النقل والتجهيز تعليمات وُصفت بالصارمة بالبدء تدريجيا في تطبيق إجراءات تمنع العديد من تقنيات الغش التي يتم اللجوء إليها خلال الامتحان النظري للحصول على رخصة السياقة.

يُذكر أن العديد مظاهر الغش قد تفّشت في العديد من المراكز الجهوية التابعة للوزارة في ملء وتعبئة الحواسيب، من طرف المشرفين على الامتحانات، بمشاريع الإجابات الصحيحة واللجوء إلى دعوة المرشحين لاجتياز الاختبار ليلا مقابل مبالغ مالية مهمة، بالإضافة إلى الهمس بالأجوبة الصحيحة في آذان من يجزل العطاء، بالإضافة إلى حالات سجلت مؤخرا تتمثل في الاتفاق المسبق بين المشرف على الامتحان والمرشحين الإثنى عشر المسموح لهم بولوج قاعة الامتحان على توجيه إجاباتهم أو السماح لهم بالتشاور فيما بينهم مادامت الأسئلة المطروحة موحدة.

ويتمثل الإجراء الجديد، الذي سيتم تعميمه نهاية السنة الجارية على كل المراكز الجهوية للوزارة، في تحويل الاختبار من جماعي إلى فردي، أي أن كل مرشح للحصول على رخصة السياقة سيخصص له جهاز مستقل مجهز بتقنية “التاكتيل” وبكاميرا للمراقبة، وسيكون عليه الإجابة على أسئلة تختلف عن تلك المطروحة على باقي الممتحنين.

وخلف قرار عزيز الرباح ارتياحا في صفوف مهنيي القطاع الذين كانوا يشتكون من غياب الشفافية التي تؤدي إلى رسوب زبنائهم رغم المدة الطويلة التي يقضونها في التعليم مقابل تفوق من يدفع أكثر، ما يخلق لهم مشاكل لا حصر لها، تأتي على رأسها مصداقية المؤسسة التي يديرونها وعامل الاكتظاظ ومحدودية الإمكانيات.

عن يومية “بيان اليوم”

Read Previous

كواليس انتقال عبد الفتاح بوخريص إلى الرجاء

Read Next

تواصل أشغال المؤتمر الثالث لحزب النهج الديمقراطي المنعقد بالدار البيضاء