المغرب الخائف من فضائحه عليه أن يخاف الله أولا ويخاف على مستقبل وطنه ثانيا واستقرار مؤسساته ثالثا

 

 

المغرب باي نايت خائف ليس لأن عبدة قم ودعاة الاستبداد يعيثون في شوارع المغرب ضد القانون يمارسون تهورهم السياسي والعقائدي كل أحد بدون احترام دولة الحق والقانون ويجوبون شوارع المغرب للنيل من المؤسسات ورجالها.

المغرب باي نايت خائف لأنه لا يريد أن يفقد حلفائه الجدد وخلاياهم الإعلامية المستترة وراء المناصب العمومية، عَذَارَتَهُمْ المبنية على مشروع سياسي جوهره الأخلاق بالمطلق.

إنهم يريدون أن تحكم المغرب نخبة توزع بينها الأدوار في انسجام تام بينهم بعيدا عن الشعب، الشعب الأبله القاصر عليه ألا يعرف أن الليبرالي ليس ليبرالي والصحفي المستقل ليس مستقلا والإسلامية ليست إسلامية لأن في كشف ذلك أمام الشعب اعتداء على الحريات الفردية….

الشعب الأبله عليه ألا يعرف أن العفيف ليس عفيفا وأن التي تبني مشروعها السياسي على الأخلاق لا تلتزم حتى بالحد الأدنى للأخلاق التي يلتزم بها الليبرالي العادي وأن من حقها أن تنتقد كيفما شاءت ونحن ملزمون بمناقشتها بعيدا عن أخلاقها و ممارساتها اليومية، لأن من حقها أن تقوم بجمهوريتها ومن حق غلام الجماعة أن يعيث فسقا داخل الجماعة وخارجها و يزور المواخير إنها حريته الشخصية، ومن حق الشيخ محمد الإعلامي أن يلبس كود ويدخله في لعبته كما أدخل من قبل سلطان الإعلام وأوهمه أنه يتكلم باسم صاحب الحق وأنه وأنه إلى أنظهر الحق وفهم الكل أن الدولة دولة لا يحكمها الشيخ محمد الإعلامي الذي ليس إلا أجيرا أكانت أجرته كبيرة وهامش َشْفطِهِ للمال كبيرا أو كانت صغيرة  وهامش شفطه للمال صغيرا بدرجة عامل إعلامي

وللتاريخ وللشيخ محمد الإعلامي ولصوته الإلكتروني اللذين أصبحا ممثلين للدولة المغربية بلاخبار المؤسسات نعيد نشر الصور التي أَتَّتَ بها الصوت الإلكتروني الليبرالي الذي يموت عشقا في احترام الحريات الفردية مقاله الشهير “الليالي الحمراء في الدار البيضاء” في العدد 224 من نيشان سابقا

 

صورة نشرتها الراحلة نيشان في عدد 224 ولم تكن آنذاك ماسة بالحريات الفردية وأڭورا تعدكم ووعدها حق ليصلنكم لهيبها جزاء لكم على استهدافكم للشعب الأعزل الذي يعيش على هامش قيمكم الخدّاعة

Read Previous

بعد نشر موقع لكم لائحة أولية للمطالبين بالرحيل أغلبيتهم جمعت حقائبها وغادرت

Read Next

للا فقيهتي ندية ياسين التي لها الحظ في ذكرين، امسكي الشيباني بمعروف أو سرحيه بالعدل والإحسان