عين أكورا على ما أوردته الجرائد المغربية اليوم الخميس

في قراءة للصحف المغربية الصادرة اليوم الخميس، نشرت جريدة الأحداث المغربية في صفحتها الأولى خبر اغتصاب قاصرة من طرف خالها مما تسبب لها في حمل، حيث يثير هذا الخبر مرة جديدة تفشي ظاهرة زنا المحارم بالمغرب، كما نشرت نفس الجريدة تصريحا، منقول عن وكالة رويترز للأنباء، للناشطة المصرية علياء مهدي، التي نشرت صورتها عارية قبل أيام، تشرح من خلاله أسباب إقدامها على هذه الخطوة، التي أثارت العديد من ردود الفعل داخل مصر وخارجها، حيث أكدت علياء انها فقدت عذريتها في سن الثامنة عشرة مع رجل يكبرها بأربعين سنة، وان صورتها العارية هي مجرد رسالة لأشياء أكبر أرادت إيصالها للجميع باسم

وعلى الصعيد الرياضي، أفادت نفس اليومية أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم حدّدت يناير المقبل لمراقبة مالية أندية البطولة الاحترافية من طرف مديرية المراقبة التي يرأسها عبد الله غلام، الرئيس السابق للرجاء البيضاوي.

جريدة “أخبار اليوم”، وعلى صدر صفحتها الأولى، نشرت صورة للحملة الانتخابة للصحافي المصور مراد بورجى، المرشح المستقل بدائرة الحي المحمدي عين السبع، الذي أفاد أنه ترشح بهذه الدائرة ليبعثر حسابات أشخاص تعودوا على الترشح بنفس الدائرة لمدة 45 سنة، وكتنوا دائنا يتنكرون للوعود التي يقدمونها للمواطنين خلال  الحملة الانتخابية، كما تطرقت جريدة “أخبار اليوم”  للحرب الكلامية التي يخوضها صلاح الدين مزوار، رئيس التجمع الوطني للأحرار، وعبد الإله بنكيران، الأمين العام للعدالة والتنمية، يخوضان، حيث أوردت تصريحا لصلاح الدين مزوار، الذي وبعد أن نعت بنكيران أنه يمارس السياسية على طريقة “الحلايقية”، صوب سهامه باتجاه عباس الفاسي  قال فيه “أنا رجل دولة… عبد الرحمان اليوسفي رجل دولة، وإدريس جطو رجل دولة.. إني حزين بسبب ذلك الذي يهاجم رجال الدولة والوزراء الذين شاركوه حكومته”., عباس ليس رجل دولة مثل جطو أو اليوسفي.”

جريدة “أخبار اليوم”، وفي آخر الأخبار المتعلقة بأسود الأطلس، ذكرت أن المنتخب بالمغربي تراجع إلى المركز 60 عالميا في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم، بعدما كان في الرتبة السادسة والخمسين خلال التصنيف الأخير، ويود هذا التراجع أساسا إلى نتائج المنخب المغربي خلال دورة “إل جي”، التي احتضنتها مدينة مراكش يومي 11 و13 من الشهر الجاري.

من جانبها، خصصت جريدة الصباح صورة الصفحة الأولى للاحتفالات التي خصصت لعودة الوداديين الذين كانوا رهن الاعتقال بتونس، حيث أدرجت صورة لمشجع ودادي قام بإشعال “فيميجين” احتفاء منه بعودة المناصرين الودادييين، كما أدرجت “الصباح “خبر حجز باخرة مملوكة لوكيل لائحة حزب العدالة والتنمية بسيدي قاسم عبد العالي عبد المولى، ويعود هذا الحجز الذي قامت به الوكالة المكلفة بتدبير واستغلال ميناء طنجة المتوسط إلى نزاع تجاري بسبب مديونية في ذمة شركة كوماريت التي يديرها عبد العالي عبد المولى، والتي تبلغ حوالي 6 ملايير سنتيم.

Read Previous

همزة انتخابية: بين القاطع والواصل

Read Next

حركة الشباب الملكي تسحب الثقة من منسقها في إيطاليا